في سابقة تعتبر الأولى من نوعها قد تعاقد الفنان الكويتي داود حسين مع شركة ريتش للإنتاج الفني على بطولة فوازير رمضان 2009 وذلك بمشاركة الكويتي طارق العلي والمصري سمير غانم، هذا وبعد عده جلسات جمعت النجوم الثلاثة مع المنتج محمد البنا استقرا على الشكل النهائي لتقديم الاستعراضات الخاصة بالحلقات والتي يكتبها مجدي الأبيارى ويخرجها أشرف عبد الهادي، وفي تصريحات خاصة لفرفش أكد الفنان سمير غانم انه اشتاق لتقديم الفوازير بعد أن حقق باع طويل معها وارتبط الجمهور بفطوطة تلك الشخصية التي تعلق بها الأطفال والكبار على حد سواء.
الاستعراضات الخاصة
بالحلقات
وأضاف أن جلسات طويلة جمعته بصديقة مجدي الإبياري حتى يصلوا إلى شكل جديد للاستعراضات ليس تقليدي وغير مستهلك حيث تبدأ الحلقة من خلال تقديم جزء كوميدي فيما أشبه بالسيت كوم يناقش في إطار خفيف مشكلة ما وذلك باستخدام الجرافيك والخدع بأسلوب فني حديث يليه عرض الفزورة من خلال الاستعراضات والأغاني، وعن اختياره لكل من النجمين الكويتيين داود حسين وطارق العلي أوضح الفنان المصري أن الاختيار جاء بالإجماع بينه والمنتج والمخرج نظرا لما يتمتعا به النجمين بشعبيه وخفة ظل كما انهم سبق وقدموا أعمال مسرحية استعراضية ناجحة في بلدهم فيما يعنى أن لهم خبره في مجال الاستعراضات بشكل خاص.
لغة الجسد
وحول إقبال بعض الفنانين والفنانات على القيام ببطولة الفوازير في الأعوام الماضية أشار أنها تجارب بعضها يحترم وان كان الغالبية العظمى منها لا ترتقى لان يطلق عليها فوازير أو كونها عمل استعراضي فحسب واكمل أن الفوازير لابد وان يكون الإنتاج منفق عليها ببذخ شديد وان يكون الفنان القائم بها أو الفنانة يجيدون الحديث بلغة الجسد والحركة وان يحملون فكرا راقيا في التعامل مع الجمهور لان الفوازير قد تكون العمل الوحيد الذي يجتمع ليراه الكبار والصغار بما يعنى أن قاعدة جماهيرها عريضة إلى حد كبير، أخيرا فقد أكد الفنان المصري أن سبب عزوفة عن القيام بالفوازير منذ فترة كبيرة يعود إلى رغبته في عدم اهتزاز صورته أمام جمهوره الذي ارتبط به على مدار سنوات في رمضان من كل عام وذلك بسبب ضعف النصوص الاستعراضية التي عرضت عليه.
الاستعراضات الخاصة
بالحلقات
وأضاف أن جلسات طويلة جمعته بصديقة مجدي الإبياري حتى يصلوا إلى شكل جديد للاستعراضات ليس تقليدي وغير مستهلك حيث تبدأ الحلقة من خلال تقديم جزء كوميدي فيما أشبه بالسيت كوم يناقش في إطار خفيف مشكلة ما وذلك باستخدام الجرافيك والخدع بأسلوب فني حديث يليه عرض الفزورة من خلال الاستعراضات والأغاني، وعن اختياره لكل من النجمين الكويتيين داود حسين وطارق العلي أوضح الفنان المصري أن الاختيار جاء بالإجماع بينه والمنتج والمخرج نظرا لما يتمتعا به النجمين بشعبيه وخفة ظل كما انهم سبق وقدموا أعمال مسرحية استعراضية ناجحة في بلدهم فيما يعنى أن لهم خبره في مجال الاستعراضات بشكل خاص.
لغة الجسد
وحول إقبال بعض الفنانين والفنانات على القيام ببطولة الفوازير في الأعوام الماضية أشار أنها تجارب بعضها يحترم وان كان الغالبية العظمى منها لا ترتقى لان يطلق عليها فوازير أو كونها عمل استعراضي فحسب واكمل أن الفوازير لابد وان يكون الإنتاج منفق عليها ببذخ شديد وان يكون الفنان القائم بها أو الفنانة يجيدون الحديث بلغة الجسد والحركة وان يحملون فكرا راقيا في التعامل مع الجمهور لان الفوازير قد تكون العمل الوحيد الذي يجتمع ليراه الكبار والصغار بما يعنى أن قاعدة جماهيرها عريضة إلى حد كبير، أخيرا فقد أكد الفنان المصري أن سبب عزوفة عن القيام بالفوازير منذ فترة كبيرة يعود إلى رغبته في عدم اهتزاز صورته أمام جمهوره الذي ارتبط به على مدار سنوات في رمضان من كل عام وذلك بسبب ضعف النصوص الاستعراضية التي عرضت عليه.